ســ♥ــآإتـوؤ
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 21/06/2014 العمر : 30 الموقع : جغرافي :P
| موضوع: فِلسطين||حِكاية لَيلى الأربعاء يوليو 16, 2014 11:45 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]]قصيدتي بعنوآن~..كما موضح من اسم الموضوع ~ مع اني لست بحاجة لتووضيح الامر ولكن لمن يلتبس عليه او لمن لا يستوعب مباشرة فـ إن ~ بنو ثعب هنا هم بنو اسرائيل~ وليلى هي صهاينة العرب الخونة جدتها ..شعب فلسطين والكعكة هي بمثابة القران الكريم والقرنفل..شهداء فلسطين خالها العرب المسلمين والباقي يتم استيااعبه تلقائيا ان شاءالله هع
[/color] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فِلسطين||حِكاية لَيلى سأحكي حكاية حكاية ليلى التي لم تقتُل الثعلب التي أخبرتها اُمُها ان توصل الكعكة المُحلاة بطعم القُرُنفل لجدتها المريضة منذ سّتون سَنة وجدتها تتنفس هواءٌ ملوث حين قالت لها اُمها.. لاتستمعي لبنوّ الثعلب انهم قومٌ مكّرة أكلّوا جدك ليلة الجُمعة.. منعوه من صلاة الظهر ساعتها.. رشوا عليه بهارات الذُّلِ وقطّعوا بعض البصل ثم ليلاً..أكلّوه ليلى بُنَيّتي خذي كعكتي لجدَتكِ علّها بعد تذوقها ..تستقم وإيّاك إيّاك وبنوّ ثعلب فإنّهم قومٌ مكّرة أخذت ليلى الكعكة.. ومضت تجتاز طريق بنوّ ثعلب وصولاً لجدتها.. فألقى إليها الثعلب الجَوعان كلمة بُنيتي اين تَرحلين..تعالي ارشدُك بسذاجة ردت ليلى جدتي..احمل اليها طعاماً علّها تستقم ومن دائها على فُراق جدي تسترح ردّ الثعلب الجوعان بمكرٍ يقتفص تلك الكعكة عبءٌ عليك ثقيل دُليني على بيت جدتك طريقاً كي نقتصر دلّته وهي بعملها على بنو ثعلب تفتخر وهو بمنيَّتِها يرتدي ثوب الخلوقِ وبمُكرٍ يبتسم بُنيتي سيري زحفاً هذا طريقٌ مختصر وهاتي كعكتُك إنها عبءٌ ثقيل مُبتَئِس واقطُفي لجدتك بعض القُرُنفل اقطعي عنه الحياة..ذُلّيه وبورق الزيتون كفنيه ثمّ..ببساطة.. لها قدميهُ فإن لرائحته عبقٌ جميل يستشف وطار بكعكتها لبيت جدتها يستبق مضت ليلى الساذّجةُ تزخف ببين اوراق الزتيون..وبعض القرنفل تقطف اكل الثعلب جدتها والكعكة وانتهى وهناك ليلى حين وصلت..أُكِلَت و التربة جثمان القرنفل خبأت.. واحشاء بنو ثعلب لجثمان ليلى احتضنت ْخالها الصياد لم يسعفها ولا أُمها ولا الكعكة التي حُمِّلَتمنــ@ـكتــآبــآتــي
عدل سابقا من قبل ســ♥ــآإتـوؤ في الخميس يوليو 17, 2014 2:08 am عدل 1 مرات | |
|
KIAAN
عدد المساهمات : 5494 تاريخ التسجيل : 01/07/2014
| موضوع: رد: فِلسطين||حِكاية لَيلى الخميس يوليو 17, 2014 2:26 am | |
| .. مرحباً بها القراءة الٱۈلى . . سلَبتني صبراً . .
تٱسرني النصۈص حين تگۈن عن الٱۈطان ..*
ٱحيانا گثيرة ما تنغرس اللقطات فينا نجدها تتخلخل ٱبسط حرف نخط يا ( سـاتو ) .. هذه الـ ( مۈاجع ) التي دگت حُصۈن الـ ( ٱۈطان ) لا بُدَ لها ٱن ترحَل يۈماً ما ۈلۈ بَعد حينَ
ۈهذه الٱنامل التي تسگنُ في گفۈف الـ ( ۈجد ) فينا لا بُد ٱن تستمر بتۈثيق هذه الـ ( آلام ) بِحبر الـ ( ٱيام )
گي تعلم الـ ( ٱرض ) ۈالـ ( تاريخ ) ۈالـ ( ۈجۈه ) التي ٱفزعَت ٱۈطاننا بِتلك الـ ( ملامح ) القاسيه گي يعلم كُل ٱۈلئك ٱنّنا ۈرُغم المسافات رُغم الـ ( بُعد ) مازلنا نسگن في ٱحضان الـ ( ۈطن ) رُغم الـ ( رحيل ) مازلنا نشعُرُ بِـ ( جُرحه ) رُغمَ ٱقصاء الـ ( منافي ) لنا بعيداً عنه
ۈلسيدة الجرح ( غزة ) ٱقۈل : بٱي ذنب جـُرحتِ ..*
سـاتو .. ❤
.. | |
|
Đŗ. h ă d sh «
عدد المساهمات : 55 تاريخ التسجيل : 25/06/2014 العمر : 29 الموقع : my room
| موضوع: رد: فِلسطين||حِكاية لَيلى الأحد يوليو 20, 2014 12:55 am | |
| -
✼
و عليڪــم آلسـلآم و رحمـه الله و برڪــآتُهُ ، أسعــد الله أوقـآتك ســآتو ،
قبِل ڪل شيء ، جذبني أسلوب الأستعـآرة المـُضمن في القـصيده ،
محبـوك بصورة سـلسـة و أنيـقـه تُجـبر القـآرئ على الموآصله للسير الى النهـآية بشـوق ،
نَأتي على آلمـضمون ،
فــلسطين ، هي دمعـه حآرقه عآلقه في لُب العـَين ،
هي زَهـره غريبـه في بـُستـآن ، غـريبه .!!! نعـم تخـلى عنهـآ ڪُل من ڪـآن في الجـوآر ،
لڪـِنهآ تملُـك عزّه ، شمـوخ ، آبـآء ، ڪـلـيثٍ ثآئرٍ حُر ،
رجـآلهآ حَمـلوا غُـصن آلـزيتونِ لآ لـُِيسقـِطوا آلبـُندقـيه ، بل لـيُعـيدوا لأرضِ الزيتـون آلهـويه ،
فـَليِـعلم ڪُل التآئهـين بأن آلثـورة ستَبـقى منـآراً للـقَـضيه ،
فـَليُغَـرِد الرصآصُ من بنـآدِق الفُـهود ، ولتُـجتث الخِـيانة بفـعل سوآعِـد الأُسـود ،
و تحتَ اسمِ القُـدس هُم أوفَى جُـنود ،
يحـسبوهآ شوڪـَةً لو دآسوا عليهآ تَنڪـسِر ، لَم يعلمـوا انهآ قُنـبلة ، آن لآمسوهـآ تَنفَجـر ،
انَّي أّحس على وجهي بألم ڪُل صَفعة تُوجه الى ڪـُل مَـظلوم هُنـآك ،
لـَڪـِن ،
أنّ الطَـريق مُظـِلم وحـالك ، فأذآ لم نَـحتَرق أنتَ و أنـآ فَـمن سَـينُـير الطـَريق .. !!!!!!
-
لكِ ڪل الشُڪـر يآ سـآتو ، أوصلتي لنـآ الفِڪـره بأبـسط صورة و أدق آلمُفـردآت ، آستمـري ، آنتظـر منكِ آلمـزيد ،
أترُڪك في أمـآن الله و حِفظـهِ و رعـآيتهِ ،
✼
- | |
|